هديکچ ت یحارط یارب ديدج شور کي هلاقم نيا رد تيوق ارا یطخ زاف اب هدرتسگ هدننک ئ يم ه دوش . شور نيا تيوقت و لاسروسنارت لاتيجيد رتليف یژولوپوت نيب تهابش یانبم رب يم هدرتسگ هدننک دشاب . نيا یانبم رب رواجم هقبط ود نيب ريخات رادقم و هدننک تيوقت زا هقبط ره نيگ یژولوپوت رتليف هيروف طسب زا هدافتسا اب Raise Cosine يم نييعت یروط یسناکرف هلصاف رد هک دوش 0-40 GHz تيوقت یطخ زاف هصخشم یاراد هدننک دشاب ه...

window.dataLayer = || []; function gtag(){dataLayer.push(arguments);} gtag("js", new Date()); gtag("config", "UA-72322659-1");

هناك صلة وثيقة بين الاعراب و القراءات القرآنية فتوجيه هذه يتوقف على من رفع نصب جر ما تحويه العلامات معان تكمن تحتها فلا بد ممن يتصدى للقراءات ان يكون معربا لكلام الله تعالى عالما بمعانيه مراميه حتى تكون له الملكة في توجيه القراءات.

یهدف هذا البحث الى تسلیط الضوء على کتاب (النسبة المواضع والبلدان) للطیب بامخرمة الحمیری (ت:947هـ/1540م) بوصفه مصدراً لدراسة بلدان الموصل من مدن وقرى وغیرها، حیث التعریف بالمؤلف ونشاطه العلمی ومؤلفاته مع الترکیز وکل ذلک مما ورد فی الکتاب الذی جمع مضامینه بین کتب الأنساب وکتب البلدان، وهو نسب بلد، بضبط العبارة وترجمته وصف لهذا البلد.

يهدف هذا البَحْثُ إلى دراسة وَتَحْقِيق مَخْطُوطٍ بِعُنْوَانِ: "رِسَالَةُ نُزْهَةِ الْأَلْحَاظِ فِي عَدَمِ وَضْعِ الْأَلْفَاظِ لِلْأَلْفَاظِ" لِلعَلَّامَةِ عصام الدين أحمد بن مصطفى المشهور بطَاشكُبْرِي زَادَهْ (ت:968هـ)، وَهِيَ رِسَالَةٌ لُغَوِيَّةٌ تُعَالِجُ طبيعة الوضع اللغوي للمفردات، وعلاقتها الدلالية بمدلولها وبأنفسها، ومدى تأثر ذلك في استعمالها حقيقةً ومجازًا؛ وَلِتَحْقِيقِ هَدَفِ البَحْثِ اِسْتَخْدَمَ الباحث المَنْهَجين الِاسْتِقْرَائِيَّ التَّارِيخِيَّ والوَصْفِيَّ. وقد جاء البحث قِسْمَيْنِ: تناول الأول دِرَاسَةَ...