یعالج هذا البحث مدی توفیق النظام التعلیمیّ الجدید لوزارة التربیّة والتعلیم الإیرانیّة فی مجال تغییر اسم کتاب (عربی) إلی (اللُّغة العربیّة، لُغة القرآن)؛ وذلک نظراً إلی أهمّیّة تعلیم اللُّغة العربیّة فی عصرنا الراهن، وتخصیص الأصل السادس عشر من دستور الجمهوریّة الإسلامیّة الإیرانیّة لها. ولقد قمنا فی بحثنا هذا، بمقارنة وتحلیل وجهات نظر معلّمی اللُّغة العربیّة وتلامیذ المرحلة الثانویّة (الأُولی والثانیة)، فی م...

إن احدی میزات لغة کتاب الله و فضلاً عن غریب ألفاظها و غامض تعابیرها و ماجاء فیه من محذوفات وفیرة و اضمارات متکررة هی کثر المجازات الواردة فی هذا الکتاب السماوی المجید لذلک و من اجل استیعاب ما ترمی الیه الآیات الکریمات لا بد لنا فی الوهلة الأولی من التعرف علی ما فی القرآن الکریم من المجازات و الاستعارات الخاصة به. إذ إن الإلمام بمدلولات المفردات و معانی الکلمات و معرفة تراکیب الجمل و ما تتضمنه من...

هدفت الدراسة الحالية إلى الکشف عن التلاميذ ذوى الفئات المتباينة من صعوبات التعلم النوعية بالمرحلة الابتدائية وهى فئات (صعوبات الانتباه، القراءة، وصعوبات الاجتماعية والانفعالية)، وأيضا التعرف على أسلوب المفضل لدى ذوي الإبتدائية، إضافة الفروق بين هؤلاء فى أساليب المرتبطة بفصوص المخ في إطار نموذج اللياقة العقلية(ميمليتيکس Memletics) وفقا لفئات النوعية. وتکونت عينة الأساسية (59) تلميذا وتلميذة بالص...

تعتبر الخدمات التعليمية في عصرنا الراهن بمثابة الضرورية التي لابد من توفيرها للمجتمع , لكونها الركيزة الاساس لتقدم وتطور المجتمعات وهو معيار غاية الاهمية لقياس مدى تخلف وتقدم تلك لذلك يمكن اعتبار المهمة والضرورية تقدمها المدينة لسكانها وسكان أقاليمها. فضلاً عن كون التعليم يعد العوامل وراء ازدهار المجتمع وتطوره وذلك برفده بعقول منتجة كافة نواحي الحياة ويعتمد عليهم بدرجة كبيرة، مصير ومستقبله، ويعد...

هدفت الدراسة إلى تعرّف(أثـر إستراتيجيـة الكتابـة التخيليـة(الطوافات (RAFTS)) في الفهم القرائي والتعبير الكتابي عند طلاب الصف الثاني المتوسط), وقد تم تحديد مجتمع البحث من المدارس المتوسطة والثانوية النهارية التابعة لمديرية تربية بغداد/ الرصافة الثالثة, للعام الدراسي (2018/ 2019م). أعتمد الباحث المنهج التجريبي دراسته الحالية, اختار العينة قصدياً مدرسة متوسطة اسامة بن زيد للبنيين, بلغ عدد إفراد العي...

یلاحظ الدارس فی الأدب الحدیث خلال القرن العشرین أن الأدب والنقد قد تمیزا بطفرة مثالیة علی صعید نموهما وتطورهما وانتقالهما من الانحطاط والتقلید إلی النهضة والإحیاء والتجدید.ومن الطبیعی بأن لاتکون هذه الطفرة الأدبیة فجائیة، وأساساً یجب علینا أن لانسمیها الطفرة، لأن الطفرة کما یعتقد العلماء غیر ممکنة فی الأدب. کانت هناک أسباب، وعوامل مهدت السبیل لدخول الأدب إلی مسیرة تختلف عما کانت علیه فی الماضی....