ومن المهام الصعبة التي واجهت الحكومة الإيرانية خلال الفترة (1910-1912) إفلاس الخزينة وانتشار الفوضى الإدارية ، وكان لا بد للحكومة والأوضاع بهذه الطريقة أن تعتمد على الخبرات الأجنبية لتتخذها. حول الإصلاح في هذا الجانب وحولت أنظار الدستورية نحو التجربة الأمريكية ولم يكن الاختيار محض صدفة بل إدراك السياسيين الإيرانيين الإدارة هي أفضل الهيئات المحايدة المجال بعد أدركوا. عمل الخبراء الأجانب ذوي النف...