يُعد التعليم من الادوات والسياسات التي أسهمت في بناء الامم و تقدمها الحضاري على مختلف المستويات، وقد أدركت معظم الأمم ذلك ، لذا شرعت منذ بدء التاريخ ببناء المدراس ومحاولة نشر وتطويره، ومن تلك إيران وقت مبكر تاريخها أهمية المؤسسات التعليمة ثم عززت الادراك العصر الحديث ولعل أهم أسستها حديثاً " دور المعلمين والمعلمات" وسنحاول تسليط الضوء النوع ومدى أهميتها تطوير أيران الحديثة.