المقدمه فی عصرنا هذا، أدرکت البشریه أن الضرر الذی تُلحِقُه بالبیئه من قبیل تلوث الماء، الهواء والتربه هی أکثر بکثیر من الفائده التی تجنیها من البیئه. لهذا السبب یتم البحث عن حلول جذریه، إنطلاقاً من أن البیئه النظیفه تلعب دوراً فی الحفاظ علی السلامه الجسدیه، النفسیه والروحیه عند الأفراد. التمتع بالأخلاق البیئیه والتعامل بشکل صحیح مع النِعَم الإلهیه، التی تُعَد من ضمن نمط المعیشه الإسلامی، هو خیر ما یلبی ...