كان الاستقرار الاوضاع السياسية انعكاساته وتأثيره على انتعاش الحياة الاقتصادية بجوانب الثلاثة الزراعة- الصناعة - التجارة، ففي هذا العصر قد تحول الاقتصاد السومري الى اقتصاد مركزي تديره الدولة بمركزية شديدة ولاسيما بعد ان تعاظم سلطات تلك السلالة، وامتدت نفوذها المناطق المجاورة لبلاد الرافدين، واصبحت تسيطر رقعة جغرافية واقتصادية واسعة.