الدراسة المذکورة حاولت جاهدة أن تبحث و تنقد من الناحیة الشکلیة والمضمونیة وعلی اساس المذهب الإمریکی قصتین صغیرتین؛ «بیابانی» لمحمود دولتآبادی و«الخوف» لنجیب محفوظ مستفیدة من منهج التوصیف والتحلیل وقد توصل إلی النتائج التالیة: فی قصة بیابانی،کثرة الشخصیات، والقصص المتنوعة فیها أدت إلی أن هذه القصة لیست ذات حبکة مناسبة؛ لکن قصة الخوف التی تتابع منهج پراپ، لها حبکة مناسبة؛ بمعنی أن الحوادث تأتی م...